Please use this identifier to cite or link to this item: https://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/6541
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorمحمد حمام-
dc.date.accessioned2009-
dc.date.available2009-
dc.date.issued2009-
dc.identifier.issn1112-3672-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/6541-
dc.descriptionRevue Al Atharen_US
dc.description.abstractيتردد كثيرا استعمال مقولة "لا تأخذوا العلم من صحفي "على السنة بعض الشيوخ،على أساس المنع عن أخذ العلم من رجال الصحافة، فشكل ذلك بالنسبة إلي منطلقا لدراسة مصطلح التصحيف المستعمل وماذا يعنيه بالضبط. نحن نعايش عصرا إلكترونيا أشد تقدما ربما تفقد فيه المحاضرة المباشرة كل خصوصياتها تؤكد فيه تكنولوجيات الاتصال ،على أن الاتصال سيتحكم فيه عن بعد, و كل المعلومات التي كانت حصرا على الموسوعات النادرة، سيجدها المتلقي أمامه، بمجرد استعمال لوحة المفاتيح.-
dc.language.isootheren_US
dc.relation.ispartofseriesnuméro 08 2009;-
dc.subjectالتصحيف-
dc.subjectرجال الصحافة-
dc.subjectقد يستغرب القارئ ،و هو يتلقى عنوان هذا المقال، إذ يجد المصطلح الأول" التدافعية"، بعيدا عن فضائه و مجاله الحيوي ،و يبدو في غير محله، و يندهش لتموقعه في فضاء أدبي غريب عنه .و تلحق هذا الاستغراب و الدهشة مجموعة من التساؤلات ،و علامات الاستفهام،أبرزها،ما علاقة التدافعية بالأدب و اللغة ؟،و ما صلتها بالسرد في الدرجة الأولى؟ وما هو المصدر الأول لهذا المصطلح ؟ و هل يمكن الاستئناس به في هذا الميدان ؟.-
dc.subjectالتدافعية-
dc.subjectالحوارية-
dc.titleاشكالية مصطلح التصحيف في مقولة لا تاخذو العلم من صحفيen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:numéro 08 2009

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
T0814.pdf180,73 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.