Please use this identifier to cite or link to this item: https://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/6826
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorمحمد بلقاسم-
dc.date.accessioned2007-
dc.date.available2007-
dc.date.issued2007-
dc.identifier.issn1112-3672-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/6826-
dc.descriptionRevue Al Atharen_US
dc.description.abstractتعرفت الساحة الثقافية المغربية عن طريق المثاقفة النقدية والمعرفية، على كتابات ومناهج واتجاهات كثيرة في البنيوية والشكلانية والسيميائية، فقد تعرف المغاربة على أبحاث الشكلانيين الروس عن طريق الترجمات الفرنسية واطلعوا على أعمال وإنتاج: ياكبسون، وبارط، وتودوروف، وجيرار جنيت وكريستيفا وامبرطو ايكو، وجاك دريدا، وجيرار سيلفا، ودانيال شلوزر وتيري ميرس واوستين وسورل وبيرس، وتوشمسكي،ودي سوسير، وسيغريد شميث، وبيطيطو، وكوكوردا، ورونيه طوم ، وجان كوهين، ج مولينو وبول مودن، وهارتمان وميكائيل ريفاتير، وايرز وولف، وأج قريماس... وغيرها من الأعمال في مختلف البلدان، فالساحة النقدية المغربية عرفت تنوعًا في المعرفة النقدية من البنيوية إلى الانتروبولوجيا إلى السيميائيات ... وغيرها من الأعمال التي عمقت التحليلات الأدبية وطعمتها بأبحاث وآليات إجرائية مع العلم أن التطبيقات البنيوية في النقد الأدبي المعاصر قد تجلت على مستويات إجرائية مختلفة، ومن حيث الاهتمام بالبنية اللغوية الشكلانية للنص الأدبي أو من حيث بعده الاجتماعي والتاريخي وطبيعته السيميائية مثلا فرغم إلتقاء هذه المستويات على الاعتناء بالبنية الداخلية للنص الأدبي فبعض الدارسين يميز بين المنهج الشكلي، الذي يعنى عناية بالغة بالبينة الشكلية للنص الأدبي، ويلغي جانب المضمون والدلالة، وبين « المنهج البنيوي» الذي لا يفصل بين الشكل والمضمون ويهتم بهما معًاen_US
dc.language.isootheren_US
dc.relation.ispartofseriesnuméro 06 2007;-
dc.subjectمحمد مفتاح-
dc.subjectالخطاب الشعري-
dc.titleنظرية محمد مفتاح في تحليل الخطاب الشعري وتطبيقهاen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:numéro 06 2007

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
T0604.pdf112,28 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.