DSpace Collection:https://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/156862024-03-28T20:31:39Z2024-03-28T20:31:39Zمضمرات الخطاب الروائي تسيير المعلومة الروائية وفهم النصلبوخ بوجملينhttps://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/163712019-05-16T08:59:03Z2015-12-01T00:00:00ZTitre: مضمرات الخطاب الروائي تسيير المعلومة الروائية وفهم النص
Auteur(s): لبوخ بوجملين
Résumé: لا يمكن، بأي حال من الأحوال، أن نغفل المكون الأساسي في أي عمل إبداعي مكتوب أو ملفوظ، وهو البنية النصية بعناصرها ومكوناتها كافة، ابتداء باللغة وعبورا إلى المكوّنات الفنية الأخرى من تصوير ونظم وامتداد دلالة وانحيازها، وانتهاء بقدرات فنية خاصة يتميز بها كل فن، بل كل نوع عن الآخر [i]، ومن هنا تنشأ إشكالية انفتاح النص عن التأويلات المختلفة والقراءات المتعددة، ليفسح مجال البحث في مضمراته النصية والخطابية. ولعل هذا هو السبب الذي دعا أمبرتو-إيكو لأن يعلن صراحة عن هذه المفارقة التي يطرحها العمل الفني بقوله: «عندما كتبت "Opera aperta" بين 1958و1962 [...] كانت لدي رغبة جامحة في فهم كيف لعمل فني أن يسمح بتدخل المتلقي مانحا إياه حرية التأويل، من جهة، ومن جهة أخرى يعرِض خصائص وصفية بنيوية توجّه المتلقي وتعطّل نظام تأويلاته الممكنة، كما أنني عرفت فيما بعد، أنني كنت أطبّق تداولية النص دون أن أعلم، أو على الأقل ما يسمى اليوم بتداولية النص أو جمالية التلقي القائمة على التعاون المشترك الذي لا يحمل المتلقي على استخراج ما لم يقله النص فحسب، ولكن ما يفترضه، ويعد به، ويرمي إليه، من خلال ملء الفضاءات، وربط هذا النص بما سبق وهو التناص الذي عنه يتمخض وعليه يتأسس»[ii]، إنها سلطة النص المطلقة في توجيه القارئ من خلال ما يفرضه من خصائص وصفية بنيوية موجهة لفعل التأويل، وهو ما نعده من صميم العملية التواصلية.
Description: Al Alama2015-12-01T00:00:00Zالفضاء النصي في غلاف الرواية الجزائرية وأثره في عملية التلقي - رواية"في عشق امرأة عاقر" لسمير قسيمي -عينة-حمزة قريرةخمقاني فائزةhttps://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/163822019-05-16T08:56:12Z2015-12-01T00:00:00ZTitre: الفضاء النصي في غلاف الرواية الجزائرية وأثره في عملية التلقي - رواية"في عشق امرأة عاقر" لسمير قسيمي -عينة-
Auteur(s): حمزة قريرة; خمقاني فائزة
Résumé: نحاول من خلال هذه الورقة تتبع الفضاء النصي للغلاف في رواية "في عشق امرأة عاقر" لسمير قسيمي، وكيف يؤدي دوره في التأثير على تلقي الرواية وبرمجته للمتلقين وتزويدهم بآليات خاصة من البداية للغوص في الرواية، وذلك بما سفّره من أدوات بصرية من الألوان إلى الكتابة وحجمها وغير ذلك من التجليات البصرية التي توجه التلقي وتؤثر في بناء أفق معيّن من البداية.
Description: Al Alama2015-12-01T00:00:00Zثيمة المسكوت عنه في الرواية الجزائرية المعاصرة.. بين التواصل و القطيعةمحمد الأمين بحريhttps://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/163772019-05-16T08:58:12Z2015-12-01T00:00:00ZTitre: ثيمة المسكوت عنه في الرواية الجزائرية المعاصرة.. بين التواصل و القطيعة
Auteur(s): محمد الأمين بحري
Résumé: يعتبر المسكوت عنه ثيمة عريقة في تاريخ الكتابة، إذ تمتد جذورها إلى أعرق الحضارات العالمية، التي عبرت عنها بشتى الأساليب و الفنون و اللغات، و لم يكن التراث العربي بمنأى عن تناولها حيث تخاطب بها أصحاب النِّكاتِ و المِلَحِ، و الشعراء و جُمّاع الأخبار الذين قدموا عنها صوراً في مصادر من قبيل البيان و التبيين للجاحظ(الجزء الرابع)، و عيون الأخبار لابن قتيبة(باب النساء)، و أسهب فيها الإصفهاني في أغانيه، و الهمذاني في مقامته [الشامية] التي عمد كثير من المحققين و الناشرين إلى حذفها لم احتوته من مسكوتات الخطاب و المشاهد.و لم تكد تختفي هذه التيمة من كتابات العرب في كل العصور حتى وصلت إلى عصرنا، حيث عرف بها السرد أكثر من الشعر.
و قد عمد المعاصرون من أهل الأدب إلى حصر ثيمات المسكوت عنه في ثلاثة مواضيع: (الجنس- السياسة- الدين)، و هي الكلمات التي يمكن اختصارها في عبارة [ج ـــ س ــ د، أو جسد](1)، التي تناولها الروائيون بأساليب تفاوتت بين المباشرة و الإيحاء، و التلميح و التصريح.إذ لا يمكن أن تتساوى نسب استعمال هذه الثيمات الثلاث، في الخطاب الذي عادة ما يميل إلى تكثيف أحدها على البقية، و لذلك مصوغات أسلوبية، و منظورات فنية، و مقصديات موضوعية و ذاتية تحايث الخطاب السردي.
Description: Al Alama2015-12-01T00:00:00Zتيمة الجسد ولغته في رواية " بنات الرياض " لرجاء عبد الله الصانع - مقاربة موضوعاتية-العيد جلوليhttps://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/163702019-05-16T08:57:50Z2015-12-01T00:00:00ZTitre: تيمة الجسد ولغته في رواية " بنات الرياض " لرجاء عبد الله الصانع - مقاربة موضوعاتية-
Auteur(s): العيد جلولي
Résumé: تعد المقاربة الموضوعاتية من أهم المقاربات النقدية في التعامل مع النصوص الأدبية، فهي نقد وصفي ينبني على فهم النص من أجل استكشاف المعنى وإظهاره، وهي تهدف إلى تتبع التيمات الأساسية الواعية واللاواعية للنصوص وتحديد محاورها الدلالية المتكررة والمتواترة، واستخلاص بنياتها عبر عمليات التجميع المعجمي والإحصاء الدلالي لكل القيم والسمات المعنوية المهيمنة التي تتحكم في البنى المضمونية للنصوص الإبداعية، والتيمة كما يرى برنار دوبريي B.Duprier )) هي الفكرة المتواترة في العمل الأدبي وتستعمل أحيانا بمعنى الحافز الكثير التواتر، غير أن التيمة أكثر عمومية وتجريدا.[i]
وهذا ما تسعى هذه المقاربة بلوغه من خلال تتبع تيمة الجسد وما يتفرع منه وما ينتج عنه واستخلاص الدلالة المهيمنة عبر النسق البنيوي وشبكاته التعبيرية وذلك انطلاقا من القراءة الصغرى نحو القراءة الكبرى ثم تفكيك المتن الروائي إلى حقول معجمية وجداول دلالية إحصائية لمعرفة الكلمات المتكررة فيه اطرادا وتواترا والمعبرة عن هذه التيمة الأساسية، وسنركز في هذه المقاربة على تيارين كان لهما الفضل الكبير في بروز التحليل الموضوعاتي وهما الفرويدية والأسلوبية اللسانية ذلك أن الفرويدية قدمت للتحليل الموضوعاتي جملة من المصطلحات كالعقدة النفسية واللاشعور والعقل الباطن والسادية والمازوشية ثم أضاف شارل مورون أهمية الطفولة في تشكيل الشخص البالغ وآثار بعض الوقائع الراسخة في الذاكرة ووجود النزوات المتسلطة، والأسلوبية اللسانية وما قدمته للموضوعاتية من خلال أبحاث ودراسات كل من شارل بالي وماروزو ومارسيل كرسيو وغيرهم، ومن هنا نلحظ أن المنهج الموضوعاتي من المناهج المتفتحة على باقي المناهج الأخرى من حيث اعتماده على التأويل والقراءة الدلالية والقيم الجمالية داخل العمل الأدبي، وإن كان البعض يرى في "الاحتكام إلى مبدأ الحرية في المقاربة الموضوعاتية حولها إلى شكل من أشكال الممارسة الذاتية التي لا تعرف كيف تحقق لنفسها استقلالا عن المناهج النقدية الموجودة فيها، وعن اختياراتها الشخصية في تحديد خطواتها النقدية
Description: Al Alama2015-12-01T00:00:00Z