Please use this identifier to cite or link to this item: https://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/10428
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorسليم سعداني-
dc.date.accessioned2016-05-18T09:42:21Z-
dc.date.available2016-05-18T09:42:21Z-
dc.date.issued2016-05-18-
dc.identifier.issn2335-125X-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/10428-
dc.descriptionRevues Dakiraen_US
dc.description.abstractربما يبدو للوهلة الأولى عند قراءة العنوان، أن هناك تضادا بنيويا في وصف المنطق بالتناقض، ذلك أن من تعاريف المنطق «آلة قانونية تعصم مراعاتها الذّهن من الخطأ في الفكر»[1] وهو «علم يبحث فيه عن القواعد العامة للتفكير الصّحيح»[2]، وهنا ربما نتسلّل إلى إحدى أهم أفكار ميشال فوكو، والتي تجعل من قوة سلطة ما حقيقة مفروضة على مستوى التفكير الخاص أو التفكير الجماعي، والذي جعل من ذلك المفروض حقيقة، ليس المنطق، إنّما تلك السّلطة، ولا ينبغي أن نفهم من لفظ (السلطة) القوى المسيّرة لنظام حكم ما، بل كلّ ما يفرض نفسه في الواقع كقّوة، ومن ذلك بدا لي أن من أخطر وأدق ما يصيب مجتمعنا من تصرفات ذات طابع متناقض، في أغلب سلوكاتنا هو ناتج عن فكر (تفكير) متناقض، ولهذا الفكر جذور ذات علاقة بالتربية، وفي هذا المقال نسعى لتتبع اركيولوجي لهذا (الخلل) من نموذج حساس في مجتمعنا له علاقة بالدين، وذلك من خلال منهاج التربية الاسلاميّة المعدّ لتلامذة المدرسة الابتدائيّة، وأثره في الواقع.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.relation.ispartofseriesnumero 05 2015;-
dc.subjectالمنطقen_US
dc.subjectالتربيةen_US
dc.subjectسلوك أبنائناen_US
dc.titleازدواجيّة المنطق المتناقض في التربية وأثرها في سلوك أبنائناen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:Dakra numero-05 2015

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
21.pdf281,13 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.