مبدا المعاملة بالمثل في تنفيذ السندات الاجنبية

Abstract

ملخص: انم بدا المعاملة بالمثل عند تنفيذ الاحكام الاجنبية قد اختلف حوله الفقاء والدارسين في القانون وعند الرجوع الي المشرع الجزائري نجده انه لم ينص على هذا المبدا لكن نستنتج اعماله لهذا المدا لمصادقة الدولة الجزائرية على اتفاقية نيورك سنة 1958 والتى صادقت عليها في 07 فبراير 1989 ومبدا المعاملة بالمثل يشغل مكانة هامة في القانون الدولي ويقوم هذا الاخير على فكرة المساواة القانونية بين مختلف اشخاص الانون الدولي الخاص ونظرا لهذا فانه يؤثر عند اللجوئ الى تنفيذ السندات الاجنبية سواء كان بشكل ايجابي او سلبي

résumé Les juristes ont diverge sur lexcution des verdicts internationaux pae le principe de riciprocite suite au legislateuralgerien il na pas indique ce pricipe.toutefois on debutquil a pris en charge suit a le signateur de letatalgerien de ce principe a travers le la convention de new york en en 1958 accordee le 7 fevrier 1989 la reciprocite occupe un espace important dans le droit international.la recipricitece base sur lideelegalite juridique entre droit international prive et par consequence.cela conduit vers lusage des donnees internationales positivement au negativement