Please use this identifier to cite or link to this item: https://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/16369
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorعبد الحميد هيمة-
dc.date.accessioned2015-12-
dc.date.available2015-12-
dc.date.issued2015-12-
dc.identifier.issn2478-0197-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/16369-
dc.descriptionAl Alamaen_US
dc.description.abstractلم يعد الالتباس في النص الإبداعي أمرا سلبيا فهو عنصر إيجابي يعكس من جهة حقيقة الوجود، ويدفع من جهة أخرى الإنسان إلى بذل الجهد من أجل البحث المتواصل والمتجدد عن المعاني المستترة، والتي تبقى دائما في حال من التوالد والتنوع، فالالتباس هو دعوة للإبداع، دعوة للبحث، دعوة لاختراق شرنقة الوضوح، وقد يكون الالتباس في القارئ الذي خفي عنه معنى النص، لأن النصوص في أحيان كثيرة قد تكون متعالية على القارئ العادي الذي ألف برودة الوضوح، وتعود على النظرة الأحادية، وتعود على القراءة ذات البعد الواحد. هناك إذن منظور جديد للمنهج العلمي يمكن أن نصفه بأنه منهج مركب، أومنهج عابر للتخصصات يستثمر كل المعارف الإنسانية..،هذا المنهج هو القادر في رأيي على الإجابة عن منظومة التعقيد التي تطرح نفسها اليوم بديلا لمنظومة التبسيط سواء تعلق الأمر بقراءة الرواية أو غيرها من النصوص، وعليه فنحن في حاجة إلى مفاهيم كبرى، وإلى مفاهيم موسعة، فكما أن الجزئية هي تجميع لذرات، والنظام الشمسي عبارة عن كوكبة نجوم حول نجم، فإننا في حاجة إلى التفكير بواسطة كوكبة من المفاهيم وتضامنها فيما بينها.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.relation.ispartofseriesNuméro 1 2016-
dc.subjectالتباس هويةen_US
dc.subjectالرؤية الأحاديةen_US
dc.subjectالرؤية المركبةen_US
dc.titleالتباس هوية النص بين الرؤية الأحادية والرؤية المركبةen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:Al Alama N 01 / Vol 1, N1 2016

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
A0201.pdf1,05 MBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.