Please use this identifier to cite or link to this item: https://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/16386
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorعلي حمودين-
dc.contributor.authorعبد القادر دحدي-
dc.date.accessioned2015-12-
dc.date.available2015-12-
dc.date.issued2015-12-
dc.identifier.issn2478-0197-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/16386-
dc.descriptionAl Alamaen_US
dc.description.abstractالمنهج ليس سلعة نقتني منها ما يناسبنا في عملنا النقدي، بل هو إعادة إنتاج المفاهيم، يستوجب ثقافة وقدرة على التعامل معه، فهو طريقة يسلكها الناقد في قراءة العمل الأدبي، قصد استكناه دلالته، وبنياته الجمالية والشكلية، ورغم الجدل القائم حول المنهج لا يمكننا نفي أهميته وخطورته في نفس الوقت، لأن المنهج ليس مجرد أدوات إجرائية تتداول بين مختلف النصوص الأدبية، فكل منهج قائم على تراكمات فكرية وفلسفية ( كل مذهب نقدي هو أصلا، يتركب من جملة مذاهب، كما أن فلسفة لا ينبغي لها أن تنهض إلاّ على فلسفات سبقتها)[i]، ومن هنا تتجلى الخطورة أي الجانب الخفي من المنهج، ثم إن قيمة المنهج تنبع من مقدرة أدواته الإجرائية وصلاحيتها عند عملية التحليل. يعتبر الباحث عبد المالك مرتاض من النقاد الذين وظفوا عدة مناهج ونظريات من أجل استنطاق الخطابات الأدبية المختلفة وقدموها تقديما يتأرجح بين الدقة والعمق فالذي جعله ينحى هذا المنحنى هو الاضطراب والقلق المنهجي الذي ظل ولا يزال يساوره(... فإنما لكي نبدي شيئا من هذا القلق المنهجي الذي يساورنا...)[ii]. إن إشكالية المنهج وهذا القلق الذي يساور الباحث جعله يعود إلى هذه المناهج والأسس في أصولها وجذورها، وتأمل أدواتها الإجرائية في التحليل والتطبيقen_US
dc.language.isootheren_US
dc.relation.ispartofseriesNuméro 1 2016-
dc.titleالتركيب المنهجي عند عبد المالك مرتاضen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:Al Alama N 01 / Vol 1, N1 2016

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
A0218.pdf461,31 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.