Please use this identifier to cite or link to this item: https://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/16408
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorهاجرمدقن-
dc.date.accessioned2016-06-
dc.date.available2016-06-
dc.date.issued2016-06-
dc.identifier.issn2478-0197-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/16408-
dc.descriptionAl Alamaen_US
dc.description.abstractالمصطلح مفتاح المعرفة وبوابة الفهم وصيغة التواصل العلمية التي يتبناها كل اختصاص لرسم معالمه وتبيين حدوده. لكنه – أي المصطلح- وإن كان أداة تحديد وضبط فهو لم يكن يوما محددا أو مغلقا أو مكتفيا بحد أو مجال معرفي أو فن من الفنون؛ بل إنه في كل عملية انتقال نصية وعملية ضبط معرفية يرفل في معانيه وإحالاته الأولى، السابقة، الأصيلة منها والطارئة، يستجيب للتوظيفات القاصدة التي تتبناه بحمولاته في عملية مزج معرفي وحوارية فنية تضفي انفتاحا بل شكلا من العبر تخصصية. إن مصطلح "الجمالية" أو "الجمالي" في كتاب "عناصر التركيب الجمالي في العرض المسرحي"، لم ينحصر في تجل واحد، أو بعد بعينه؛ إنما يمكن مقاربته من خلال مستويات أربعة: - مستوى الفضاء المسرحي. - مستوى أدوات الاشتغال الفني. - مستوى عنصر التمثيل. - مستوى الكتابة الدرامية. هذه الاشتغالات الأربعة، هو ما ستحاول هذه الورقة قراءته واستظهاره؛ بدءًا بالتعرف على مفهوم "الجمالي" أو "الجمالية"، وأسباب بروز الاهتمام بها في العمل المسرحي، انتهاءً إلى مستويات تمظهره في العرض المسرحي.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.relation.ispartofseriesNuméro 2 2016-
dc.titleالجمالية في المسرح، قراءة في كتاب عناصر التركيب الجمالي في العرض المسرحي، لـ: عبد المجيد شكير.en_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:Al Alama N 02 / Vol 1, N2 2016

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
A0220.pdf433,54 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.