Please use this identifier to cite or link to this item: https://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/16411
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorمباركة خمقاني-
dc.date.accessioned2016-06-
dc.date.available2016-06-
dc.date.issued2016-06-
dc.identifier.issn2478-0197-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/16411-
dc.descriptionAl Alamaen_US
dc.description.abstractتعتبر الحكاية الشعبية والمسرح من أقرب الفنون وأحبّها إلى قلب الإنسان، لذلك حاولت من خلال هذه الورقة البحثية أن أبيّن دور الحكاية الشعبية في المسرح الجزائري من خلال مسرحية "كل واحد وحكمه " لـ " ولد عبد الرحمان كاكي" وذلك بالتعرف على الحكاية الشعبية بكل أنواعها، والمسرح الجزائري، ومدى ارتباطه بالتراث الشعبي، وبالأخص الحكاية الشعبية وكيفية تعبيرها عن واقع الشعب الجزائري، وإصلاحه، وما قدمته للمجتمع. للأسرة الجزائرية دور كبير في المحافظة على الموروث الشّفوي، وإن كان الموروث يرتبط بالماضي فإنّه يمثّل الحاضر والمستقبل أيضا، فالتّراث في نظر محمد الجوهري المخزون الثّقافي المتوارث عبر الأجيال، وأنّه يمثّل الأرضية المؤثّرة في تصورات النّاس وسلوكهم، ومن ثمّ يكون حاملا للقيم وتجارب الشّعوب[i]. فالمخزون الثّقافي المتوارث عبر الأجيال يرتبط بالماضي، لكنّه يؤثّر على الحاضر والمستقبل، معنى ذلك أن التّراث الشّعبي يكتسب صفة الاستمرارية. والفرق بين التّراث والموروث يكمن فيما جاء به محمد راتب الحلاق في كتابه «الموروث أشمل من التّراث، لأنه يشتمل على كلّ ما أنجزه الأسلاف، وكلّ ما فكروا به، منه ما بقى، ومازال يمتلك مفاعيل مؤثّرة فينا- وهو التّراث – ومنه ما أدّى دورا في مرحلة من المراحل ثم تجاوزه بعد ذلك»[ii].en_US
dc.language.isootheren_US
dc.relation.ispartofseriesNuméro 2 2016-
dc.subjectالحكاية الشعبيةen_US
dc.subjectالمسرح الجزائريen_US
dc.titleتوظيف الحكاية الشعبية في المسرح الجزائري مسرحية "كل واحد وحكمه" لـعبد القادر ولد عبد الرحمان كاكي أنموذجاen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:Al Alama N 02 / Vol 1, N2 2016

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
A0223.pdf406,98 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.