Please use this identifier to cite or link to this item: https://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/5097
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.advisorبن الشيخ هشام-
dc.contributor.authorنعامي يعقوب-
dc.date.accessioned2014-09-11T11:16:49Z-
dc.date.available2014-09-11T11:16:49Z-
dc.date.issued2014-09-11-
dc.identifier.issnh-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/5097-
dc.description.abstractرأٌنا من خلال الدراسة ، أن نظام الفضالة متجذر فً التارٌخ حٌث أنه لم ٌخلو أي قانون من التعرض إلٌه ، فقد وُ جد فً التشرٌعات الأولى ، وعُرف كحالة من حالات الإثراء بلا سبب فً بعض التقنٌنات الحدٌثة ، و إن كانت الفضالة قد اختلفت عنه - الاثراء بلا سبب - فً بعض جوانبها ، بما للفضالة من حٌوٌة و دور هام فً حٌاة أفراد المجتمع . ولما كانت الفضالة تقوم على أساس خلقً و اعتبار شخصً ، أٌن ٌجد الفضولً نفسه قد قام بتأدٌة عمل للغٌر دون أن ٌكون ملزم بذلك فكان تدخله بدافع الشهامة و حب الخٌر للغٌر و الحفاظ على مصالحهم ، غٌر أن تدخل هذا الشخص –الفضولً-فً شؤون غٌره لٌس مطلقا ، فالمشرع ضبط تدخلات الشخص فً شؤون غٌره و أخذعها لشروط معٌنة و محددة ، و تخلف أحد هذه الشروط ٌؤدي إلى عدم قٌام الفضالة كمصدر للالتزام ، أما فً حالة تحقق هذه الشروط ترتب الفضالة آثارها ، فتخلق التزامات متبادلة على عاتق أطراف هذا النظام – نظام الفضالة- بٌن الفضولً و رب العمل ، و بٌن رب العمل و الغٌر ، و كذلك بٌن الفضولً و نائبه الذي تعامل معه .en_US
dc.description.sponsorshipبن الشيخ هشامen_US
dc.language.isootheren_US
dc.relation.ispartofseries2014;-
dc.subjectالإثراء بلا سببen_US
dc.subjectالفعل النافعen_US
dc.subjectالفضالةen_US
dc.subjectأحكام الفضالةen_US
dc.subjectالاثبات في الفضالةen_US
dc.subjectالمسؤولية في الفضالةen_US
dc.subjectالتقادم في الفضالةen_US
dc.subjectالفضوليen_US
dc.subjectنائب الفضولen_US
dc.subjectرب العملen_US
dc.titleالفضالة كمصدر للحق الشخصيen_US
dc.typeThesisen_US
Appears in Collections:Département de droit

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
naami-yacoub.pdf9,64 MBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.