Please use this identifier to cite or link to this item: https://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/6000
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorزين حفيظـة-
dc.contributor.authorجميلــة روبـاش-
dc.date.accessioned2012-
dc.date.available2012-
dc.date.issued2012-
dc.identifier.issn1112-3672-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/6000-
dc.descriptionRevue Al Atharen_US
dc.description.abstractلقد كان غوركي على حق إذ قال "إن اللغة هي أول عناصر الأدب" فهي المفتاح لفهم المؤلفات الأدبية بشكلها المتكامل، ومفرداتها والطابع المميِّز لنحوها وبناء كلامها، فهو بمثابة الأرضية التي تنبت عليها الصور والأفكار، وإذا كانت اللغة من زاوية وظيفتها التواصلية تؤسس هوية الفرد وتحقق اجتماعيته وتتيح له أن يكون. فإنها بالمقابل ومن زاوية وظيفتها الإبداعية تشيّد خصوصية النص الأدبي وتميزه. وإنها تمنح المبدع وهو فرد اجتماعي قدرا من التعالي لأنه يعيد تصريف اللغة وهي جماعية بشكل فردي يباعد بينها وبين وظيفتي التبليغ والإحالة المباشرين، ومن هنا ذهب علم اجتماع النص الحديث إلى القول بأن اللغة تظهر بمثابة نظام تاريخي قابل لأن نشرح تغيراته اللفظية والدلالية والتركيبية في ضوء الصراعات بين الجماعات الاجتماعية، أي بين لغات جماعية، لذلك فإقامة علاقة بين النص الأدبي وسياقه الاجتماعي لا يرتبط بالرؤية للعالم، بقدر ما يرتبط بقدرة النص على تقديم العالم الاجتماعي باعتباره حوارا وصراعا بين مجموع لغات جماعية تظهر في البنيات الدلالية والسردية للتخييل([1])وفي المنظورين معا فاللغة هي التي تمنح الأدب تمظهره المجرد ومادته المدركة.-
dc.language.isootheren_US
dc.relation.ispartofseriesnuméro 16 2012;-
dc.subjectواسيني الأعرج-
dc.subjectرواية أنثى السراب-
dc.titleخطاب التخييل عند واسيني الأعرج رواية أنثى السراب أنموذجاen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:numéro 16 2012

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
01.pdf119,27 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.