Please use this identifier to cite or link to this item:
https://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/6442
Full metadata record
DC Field | Value | Language |
---|---|---|
dc.contributor.author | بايزيد فاطمة الزهراء | - |
dc.date.accessioned | 2010 | - |
dc.date.available | 2010 | - |
dc.date.issued | 2010 | - |
dc.identifier.issn | 1112-3672 | - |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/6442 | - |
dc.description | Revue Al Athar | en_US |
dc.description.abstract | فلسفة الحياة تقوم على أصول ثنائية مبدؤها(الرجولة/الأنوثة) غير أن المنظار معّتم، يرى خلطا ضبابيا لحساب الآخر وفق ثنائية(الحياة/العدم)، (الرجل/المرأة)، بحيث باتت الكتابة تجعل من الرجال البؤرة المركزية، بيد أن المرأة تحيا في الظل وفق جدلية (الحضور/الغياب)، بحيث غابت صورتها في الفلسفة اليونانية، ومثلت صورة الإنسان الناقص وأخذت مبدأ(الشر، والظلمة) مقابل الرجل الذي أخذ(الكمال، الخير، النور). إلى أن جاءت"سيمون دي بوفورا" التي انتصرت لحرية المرأة، ورفضت تهميشها، لكن ما نادت به "سيمون" والنظرة التي تجعل من المرأة كائنا مجتزأ، وصرخة ليلى بعلبكي التي كانت من خلال الكتابة تتنفس كأنثى بين طيّات الصفحات لا لتقول الحياة بل كل الحياة، كانت كلها لتخرج من قوقعة الحلزون، لا لتموت كالفراشة في اليوم الذي تولد فيه على صفحات الآخر(الرجل)، بل لتقول كيانها/ذاتها، هي ولا أحدَ غيرها، ولتخرج من سيطرة "التاء" المربوطة المنحنية على جسدها، ومن "الميم" الساكنة التي مثلت لها ظل السنوات بعد "ألف اللّين"، كانت دوما ترتدي السواد، فهل بقيت منحنية للماضي أمْ واجهت البحر أو (يّم الكتابة) لتكتب بتحدٍ ذاتها. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.relation.ispartofseries | numéro 09 2010; | - |
dc.subject | الكتابة | en_US |
dc.subject | جدلية الحضور | en_US |
dc.subject | الغياب | en_US |
dc.title | الكتابة / المرأة (جدلية الحضور/ الغياب) | en_US |
dc.type | Article | en_US |
Appears in Collections: | numéro 09 2010 |
Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.