Please use this identifier to cite or link to this item: https://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/6443
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorنوريّة بن عدّي-
dc.date.accessioned2010-
dc.date.available2010-
dc.date.issued2010-
dc.identifier.issn1112-3672-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/6443-
dc.descriptionRevue Al Atharen_US
dc.description.abstractممّا لا ريب فيه أنّ شعر الزّهد يعدّ غرضا حافلا بالتّجارب الأدبيّة الصّوفية التي عكست حساسية المجتمع الجزائري تجاه الموروث الدّيني من وجهة، وواكبت ميول أولئك الفقهاء والأدباء المتلهّفين لإبداء آرائهم وتصوّراتهم الدينية من وجهة أخرى، فشعر الزّهد، وإن بدا لك مألوفا متداولا، فإنه لدى الشعراء الجزائريين وبخاصة منهم الفقهاء قد اكتسى طابعا فطريّا يكمن سرّه بالدّرجة الأولى في مدى " استعدادهم الفطري وتقبّلهم الذاتيّ لهذا الفنّ " [1][2]، لكونه يتماشى إلى حدّ كبير مع طبائعهم وطرائقهم، كما يتجاوب مع طبيعة ميولاتهم وطموحاتهم، ويُساير رسالتهم السامية في الحياة، فهو " خُلاصة لعُمر حافل بالتّقلبات، مليء بالمُمارسات الصّحيحة والخاطئة جميعا ،وفي وقت من الأوقات، وحالة من الحالات، لا يُلفي المرء إزاءه إلا خالقا رحيما يستعطفه ويلتمسه، ولا يرى بجانبه إلا نفسا لوّامة، تحُثّه على الإنابة إلى هذا الخالق العليم الخبير "[3]، فالزّهد في أسمى معانيه استمساك بحبل الله المتين وترفّع عن الدّنايا، وتحمّل للأذى في سبيل القيام بالشّعائر، وهو في خطابات الشّعراء تجربة وجدانيّة لها سماتها وخصائصها.-
dc.language.isootheren_US
dc.relation.ispartofseriesnuméro 09 2010;-
dc.subjectالزّهد في الشّعر الجزائري القديم-
dc.subjectالثعالبي والعروسي والأنصاري-
dc.titleالزّهد في الشّعر الجزائري القديم الثعالبي والعروسي والأنصاري نماذجen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:numéro 09 2010

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
T0916.pdf460,73 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.