Please use this identifier to cite or link to this item: https://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/6452
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorبن معمر بوخضرة-
dc.date.accessioned2010-
dc.date.available2010-
dc.date.issued2010-
dc.identifier.issn1112-3672-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/6452-
dc.descriptionRevue Al Atharen_US
dc.description.abstractلعل أن التأويل أصبح اليوم من بين أهم مناهج التحليل المعرفية. إن الذي يميز النقد التأويلي هو تركيزه على أنظمة الخطاب، وأنظمة الإفصاح النصوص. فالتأويل كمنهج معرفي يعمل على إعادة الخطاب إلى مستوى الوضوح والتبيين، والبحث عن الترميزات العميقة لدلالاته وإشاراته وإن كان البعض يعتبر بأن الهيرمينوطيقا ليست منهجا للحصول على الحقيقة، لكنها مع ذلك هي محاولة من أجل فهم ما، ففهم العالم وتأويله من خلال اللغة التي تحمله يستند إلى ذات واعية، وعليه يمكن طرح السؤال التالي: هل تتضمن كل محاولته للحصول على الحقيقة وفهم تمظهراتها في الحياة المكتوبة على منهجية ما ؟.-
dc.language.isootheren_US
dc.relation.ispartofseriesnuméro 09 2010;-
dc.subjectالتأويلية والنص الأدبي-
dc.subjectإشكالية المنهج-
dc.title(التأويلية والنص الأدبي (إشكالية المنهجen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:numéro 09 2010

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
T0923.pdf319,57 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.