Please use this identifier to cite or link to this item: https://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/6468
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorصالح الدين ملفوف-
dc.date.accessioned2010-
dc.date.available2010-
dc.date.issued2010-
dc.identifier.issn1112-3672-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-ouargla.dz/jspui/handle/123456789/6468-
dc.descriptionRevue Al Atharen_US
dc.description.abstractتعبر قضية المناهج النقدية عن مدى وجودنا الفكري في العالم الذي نعيش فيه، ذلك أن هذا الأخير الذي نحيا فيه ليس إلا نتاج التطورات والاتجاهات والمذاهب الفكرية والنقدية التي مر بها الغرب، ومررنا بها بعده، محاولين اللحاق بركبه وبشكل أدق كنا نصل متأخرين بعده دائما في العصر الحديث. لقد ظهرت مدارس عديدة في النقد إلى درجة وصفها ت. س. إليوت سنة 1919م بالفوضى، غير أن تلك المدارس على تعدد مشاربها ومناهلها والتضارب الظاهر بين وسائلها وأهدافها، نشأت من مصدر واحد، وهي تمثل اتجاها معينا وإن تنوعت مظاهره، ونقصد بهذا المصدر الحركة الرومانتيكية التي انبعثت منها ولونت بها معظم الأعمال الأدبية والفنية في القرن التاسع عشر. وإذا كان الأدب تعبيرا عن الفرد فإن النقد - كذلك - تعبير عن الناقد، أي أنه عمل إنشائي خلاق لا يختلف عن الأدب في شيء، ومن هنا نشأت مدرستان كبيرتان من مدارس النقد، كان ولا يزال لهما تأثير كبير وهما : المدرسة الانطباعية والمدرسة السيكولوجية، هذه الأخيرة التي تمثل قطب رحى دراستنا هذه.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.relation.ispartofseriesnuméro 09 2010;-
dc.subjectنظريات علم النفسen_US
dc.subjectالرواية العربية الحديثة "رواية السراب نموذجا"en_US
dc.titleنظريات علم النفس في الرواية العربية الحديثة رواية السراب نموذجاen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:numéro 09 2010

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
T0933.pdf269,17 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.